الرئيس شي يصرح بأن الحزب الشيوعي الصيني يفي بالتزاماته ولن يترك أي شخص ليتخلف عن الركب خلال الحد من الفقر

بكين، 30 أبريل 2021 / بي آر نيوزواير / — تقرير من سي سي تي في+:

صرح الرئيس الصيني شي جين بينغ يوم الثلاثاء بأن الشعب الصيني والحزب الشيوعي الصيني وقيادة الحزب الشيوعي الصيني قد احترموا التزامهم وسيواصلون الوفاء بها، وأنهم لن يتركوا أي شخص أو أقلية خلفهم في المعركة ضد الفقر، وسيظل ذلك قائمًا حيث شرعت الصين في رحلتها الجديدة نحو التحديث الاشتراكي.

بدأ شي، وهو أيضا الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، جولة تفقدية في منطقة قوانغشي تشوانغ ذاتية الحكم بجنوب الصين يوم الأحد، وزار متحف الأنثروبولوجيا في قوانغشي في مدينة ناننينغ صباح الثلاثاء.

“لقد حققت قوانغشي تقدما ملحوظًا في السنوات الأخيرة، حيث تم انتشال أكثر من 6.3 مليون شخص من براثن الفقر. لقد قلت هذا ذات مرة: “لا ينبغي ترك أي شخص ليتخلف عن الركب خلال معركة الأمة ضد الفقر”. ما يقوله الشعب الصيني والحزب الشيوعي الصيني وقيادة الحزب الشيوعي الصيني مهم.لن يُترك أي شخص أو مجموعة أقلية عرقية خلف الركب طوال معركة الأمة ضد الفقر.

لقد تخلص الناس بجميع المجموعات العرقية الـ 56 في الصين من الفقر. هذا هو التزامنا الرسمي. لا يمكننا التوقف.وبعد ذلك، سنواصل رحلتنا الجديدة لتحقيق الهدف المئوي الثاني.

 وأضاف الرئيس شي أمام الحشد خارج المتحف “تعالوا واعملوا بجد، ودعونا نبدأ رحلة جديدة”.

 الهدفان المئويان هما: إنهاء بناء دولة الازدهار الأولي من جميع النواحي عندما يحتفل الحزب الشيوعي الصيني بالذكرى المئوية لتأسيسه في عام 2021، وتحويل الصين إلى دولة اشتراكية حديثة ومزدهرة وقوية وديمقراطية ومتقدمة ثقافيًا ومتوافقة عند احتفال جمهورية الصين الشعبية بالذكرى المئوية لتأسيسها في عام 2049.

الرابط: https://www.youtube.com/watch?v=fjyWaaWaJmo

الفيديو – https://www.youtube.com/watch?v=fjyWaaWaJmo

‫أعلنت شركة وندسور بروكرز عن تحقيقها لنتائج قياسية لعام 2020 على الرغم من جائحة كوفيد-19.

ليماسول، قبرص، 29 أبريل 2021 /بي آر نيوزواير/ — أعلنت شركة وندسور بروكرز (Windsor Brokers) – وهي من أكبر شركات الاستثمار المالي في مجال تداول العملات الأجنبية – أن العمليات في عام 2020 كانت ناجحة للغاية وفقًا للنتائج المالية الأخيرة، على الرغم من التحديات العالمية التي واجهتها بسبب جائحة كوفيد.

Windsor Brokers Announces Record-High Results For 2020 Despite COVID-19 Pandemic.

هذا وقد أعلنت الشركة أًن عام 2020 تكلل بالنجاح بناءً على عدة زيادات في مؤشرات الأداء الرئيسية حيث بلغت هذه الزيادة 68% في الحجم في مقارنة بعام 2019. ةعلاوة على ذلك، بمقارنة عام 2020 بعام 2019، سُجِلت طفرة في الحسابات الممولة حديثًا بنسبة تصل إلى 148%، وأكثر من 65% في الودائع، وأكثر من 120% في إجمالي الحسابات النشطة.

هذا الإنجاز الكبير تحقق بفضل العديد من العوامل المهمة التي أدت إلى تحسين أداء الأعمال بمرور الوقت، وهي تتمثل في إعادة هيكلة بعض المناصب الإدارية الرئيسية ووظائف المجموعات، وظروف السوق الأكثر تقلبًا تسهم في جذب المزيد من الاستثمارات، وتنويع المحافظ، كل ذلك كان مقرونًا بالثقة وثقة المستثمرين في الشركة خاصة خلال فترات الإغلاق غير المؤكدة جراء جائحة كوفيد.

ومثلها مثل العديد من الشركات الكبيرة والشركات المالية في جميع أنحاء العالم، كان موظفو شركة وندسور بروكرز لا يعملون داخل مباني الشركة.

 هذا وقد ذكر أندرياس كونتوس، مدير العمليات العالمية في شركة وندسور بروكرز أنه “بفضل إدارة المخاطر والسياسات الداخلية التي نتبعها، استمرت العمليات كالمعتاد دون أي انقطاع، والأفضل من ذلك، حققت نتائج استثنائية لعام 2020. فقد كان العام الماضي مليئًا بالتحديات بالنسبة للاقتصاد العالمي بأسره، ولكن بفضل منتجات وشروط التداول التنافسية الخاصة بنا، والتوقعات الفنية المتعمقة، وفريقنا القوي تمكن المستثمرون من تمييز الاحترافية وأصبحوا يثقون بنا الآن أكثر من أي وقت مضى. تسهم مثل هذه الأمور في تكوين رابطًا أقوى بيننا وبين عملائنا وشركائنا في العمل. ونحن نتوقع حدوث نمو وتوسع مستمرين وإصدار منتجات وخدمات فيما بعد للمستثمرين في عام 2021”.

نبذة عن شركة وندسور بروكرز

وندسور بروكرز هي شركة استثمارية معترف بها عالميًا تتمتع بخبرة 33 عامًا في الأسواق المالية، وتقدم مجموعة واسعة من الأدوات المالية بما في ذلك تداول العملات الأجنبية ومؤشرات العقود مقابل الفروقات (CFD) والأسهم والمعادن والسلع والطاقات عبر منصات ميتا تريدر 4 (MT4). وخلال هذ السنوات، حصلت الشركة على العديد من الجوائز المحلية والدولية عن منتجاتها وخدماتها ودعم العملاء وبرامج الشراكة.

تبلغ نسبة كفاية رأس المال لشركة وندسور بروكرز المحدودة وفقًا لعام 2019 22.51% أي ضعف النسبة المئوية الدنيا اللازمة وفقًا للجهات التنظيمية. مجموعة وندسور بروكرز مُرخصة ومُنظمة في ولايات قضائية متعددة.

Windsor Brokers logo

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1498975/WB_HighRecord.jpg

 الشعار – https://mma.prnewswire.com/media/1498976/Wblogo_social_Media_circleshape_Logo.jpg

 

‫المعهد الجديد مركز أكاديمي ومنصّة للمعرفة والاستكشاف في العلا ضمن الرؤية التصميمية “رحلة عبر الزمن”:  معهد الممالك يكشف أنّ دراسة حديثة لمنطقة العلا أكّدت وجود إحدى أقدم سلاسل الهياكل الأثرية في العالم

العلا – المملكة العربية السعودية, 29 أبريل / نيسان 2021 /PRNewswire/ — أعلن معهد الممالك، المركز الذي يعنى بالبحوث الأثرية ودراسات الحفظ في العلا الذي تم إطلاقه مؤخراً، التوصل إلى اكتشاف أثري مهم في شمال غرب المملكة العربية السعودية، وهو عبارة عن هياكل حجرية ضخمة فائقة التعقيد يطلق عليها “مستطيلات”، وتعدّ أقدم بكثير مما كان يعتقد سابقاً. ويأتي إعلان هذا  الكشف العلمي تزامنا مع الذكرى السنوية الخامسة لتدشين “رؤية المملكة 2030” حيث سيكون معهد الممالك مساهماً رئيسياً في تحقيق مستهدفاتها، لتعريف العالم بعراقة أثار المملكة وحفظ التراث الإنساني.

ولمشاهدة بيانات المالتى ميديا الصحفية تفضل بالضغط على الرابط الالكترونى التالى:  https://www.multivu.com/players/uk/8889651-alula-reveals-new-global-hub-for-archaeology-the-kingdoms-institute/

The Kingdoms Institute will be a place of discovery, science and knowledge sharing with the local community and visitors from around the globe about the heritage and culture of the region.ويجسد معهد الممالك مركزا علميا متخصّصا في بحوث الآثار وسبل حفظها، يعمل  بشكل مكثف على دراسة تاريخ شبه الجزيرة العربية وعصور ما قبل التاريخ، وذلك لكون هذه المنطقة تشكّل مفترق طرق يربط بين قارّات العالم القديم، ما من شأنه سدّ الثغرات حول أسرار التاريخ الطبيعي والبشري للمنطقة.

وانطلاقاً من دور العلا وأهميتها التاريخية في التبادل الثقافي والتجاري على صعيد دولي، سيصبح معهد الممالك مركزاً أكاديمياً ومنصّة ثقافية للمعرفة والاستكشاف وإحدى ركائز البنية الثقافية للمنطقة في إطار الرؤية التصميمة “رحلة عبر الزمن” التي أطلقها صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد، رئيس مجلس إدارة الهيئة الملكية لمحافظة العُلا مطلع هذا الشهر.

هذا وتخضع الدراسة والاستنتاجات المتعلّقة بالهياكل البنيوية المكتشفة إلى المزيد من التحليل، كما سيتم نشرها في مجلة “Antiquity ” يوم 30 أبريل 2021، وهي مجلة عالمية مرموقة تخضع محتوياتها للمراجعة الدقيقة على أيدي خبراء مختصّين في هذا المجال.

وأشار سمو الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان آل سعود، محافظ الهيئة الملكية لمحافظة العلا: “تماشيا مع رؤية سمو سيدي ولي العهد، للحفاظ على ما يزيد عن  200 ألف عام من التاريخ الإنساني في العلا، يمثل معهد الممالك التزامنا بصون إرث العلا الثقافي، كمركز عالمي للمعرفة والبحوث، والعناية بالاكتشافات الأثرية وحفظها، كما يوفر فرص عمل جديدة لأهالي وسكان العلا، ويعزز دور المملكة في الحفاظ على التاريخ الإنساني.”

وكان معهد الممالك الذي أعلن عنه في وقت سابق من الشهر الجاري، قد أطلق ضمن مشاريع الهيئة الملكية لمحافظة العلا التي تتولى بدورها إجراء برامج للبحث المكثف في جميع أنحاء المنطقة بهدف توسعة نطاق المعرفة بالتاريخ البشري للمحافظة، وسوف تسهم البعثات الأثرية السابقة في تشكيل أساس فكري الذي يرتكز عليه المعهد، بصفته مركزاً عالمياً للبحوث الأثرية وسبل المحافظة عليها.

مركز للاكتشاف

وسيتم افتتاح أبواب المقر الدائم لمعهد الممالك أمام زواره الأوائل بحلول العام 2030، وسيتخذ من شكل الحجر الرملي الأحمر هيكلاً معمارياً له، ليحاكي بذلك أنماط البناء الضخمة لحضارة دادان. وتشير تقديرات الهيئة الملكية لمحافظة العلا أن المعهد سيستقبل 838,000 زائر سنوياً في 2035 في مقره الدائم الذي تبلغ مساحته 28,857 متراً مربعاً وذلك بمنطقة دادان في العلا.

ومع أن المقر الفعلي الدائم للمعهد لا يزال في طور التخطيط، لكنه يمارس نشاطه كمؤسسة بحثية فاعلة منذ إنشاء الهيئة الملكية لمحافظة العلا، حيث يمارس ما يزيد على أكثر من 100 متخصص في آثار عمليات التنقيب والمسح وإجراء الدراسات ذات الصلة في جميع أنحاء العلا، من خلال العمل الميداني الموسمي. وفي الوقت ذاته، تسجل مجموعة الباحثين للمعهد ازدياداً ملحوظاً.

ويعنى معهد الممالك بدراسة ما يزيد عن 200 ألف عام من التاريخ البشري والطبيعي للعلا، لكنه سيركز كثيراً على “عصر الممالك”، أي زمن ممالك دادان ولحيان والأنباط التي ظهرت في المنطقة خلال الفترة من الألف الأولى قبل الميلاد تقريباً وحتى العام 106 بعد الميلاد.

وسيضم المعهد ضمن نطاقه العشرات من البعثات الأثرية وعمليات الحفاظ وترميم المكتشفات، بمشاركة طيف واسع من الخبراء من تخصصات متعددة ، ويعملون في جميع أنحاء محافظة العلا. وتتضمن الجهود الحالية فرقاً من مؤسسات سعودية وأخرى دولية، بما في ذلك جامعة الملك سعود التي قامت بعمل مهم لا يقدر بثمن في العلا على مدار الستة عشر عاماً الماضية، إضافة إلى منظمة اليونسكو، والمجلس الدولي للمعالم والمواقع، والمركز الوطني للبحث العلمي الفرنسي، والمعهد الألماني للآثار، وجامعة ويسترن أستراليا، فضلاً عن مؤسسات تنتمي إلى دول أخرى.

وقال خوسيه ريفيلا، المدير التنفيذي لعلم الآثار وبحوث التراث والحفظ في الهيئة الملكية لمحافظة العلا: “ركزنا في بداية مهمتنا على سرد القصة الخفية للممالك القديمة في شمال الجزيرة العربية، وينتظرنا الكثير من العمل في المستقبل، حتى نتمكن من الكشف عن عمق التراث الأثري للمنطقة ونطاق انتشاره الواسع، لاسيما وأنه لم ينل المستوى الكافي من تسليط الضوء عليه طوال عقود من الزمن، لكنه سيحظى أخيراً بالاهتمام الذي يستحقه من خلال جهود معهد الممالك لعرضه أمام العالم في أبهى صورة”.

ولن يقتصر دور المعهد في عمله على استكشاف طبقات تاريخ العلا العميقة وتأثير المنطقة بين الثقافات بالاعتماد على حملات التنقيب والاستكشاف الأثرية، بل سيطور أيضاً برامج تدريب أكاديمية ومهنية على المستويين الوطني والدولي، لتسليط الضوء على أحدث الأساليب والتقنيات، والاستثمار بسخاء في الجيل القادم من المتخصصين السعوديين، من أجل الحفاظ على معهد الممالك للأجيال القادمة.

وتم حتى الآن إحراز خطوات تقدم من خلال تعيين الدكتور عبدالرحمن السحيباني، ليتولى منصب القائم بأعمال مدير المتاحف والمعارض، ومنيرة المشوح كأول متخخصة آثار تشارك في إدارة مشروع أثري في المملكة العربية السعودية.

وأضافت الدكتورة ريبيكا فوت، مديرة البحوث الأثرية والتراث الثقافي في الهيئة الملكية لمحافظة العلا: “في ظل وجود العديد من البرامج البحثية الجارية، أصبحت العلا المنطقة الأكثر نشاطاً للبحث الأثري في الشرق الأوسط. لقد انتهينا للتو من مسح أكثر من 22,000 كيلومتر مربع من التضاريس من الجو وعلى الأرض، وسجلنا أكثر من 30 ألف موقع أثري. وتوفر الحفريات المستهدفة التي تغطي أكثر من 50 من هذه المواقع بيانات لفترة ما قبل التاريخ بشكل خاص للفترة من 6,000 – 2,000 قبل الميلاد، إلى جانب التوصل إلى نتائج مذهلة، مثل رؤيتنا الجديدة حول “المستطيلات”.

تجدر الإشارة إلى أنّ إنشاء معهد الممالك يأتيضمن التزام الهيئة الملكية لمحافظة العلا باستكشاف تاريخ المنطقة والتراث الذي تنعم به والحفاظ عليه وفق أفضل المعايير والممارسات العالمية، لتكون العلا متحفاً حياً لإحياء مواقع التراث والآثار، وذلك ضمن مستهدفات رؤية 2030 لتعزيز موقعها البارز على خارطة الحضارة الإنسانية.

وإضافة إلى دوره الرئيسي المتمثل في تطوير مركز عالمي حول تاريخ العلا، سيتولى معهد الممالك أيضاً تدريب الجيل القادم من الباحثين ومجموعة من خبراء الآثار السعوديين، ليفتح بذلك آفاقاً جديدة أمام الشباب المتخصصين لرفد هذا القطاع في البلاد.

لمعرفة المزيد عن معهد الممالك والرؤية التصميميّة “رحلة عبر الزمن”، تفضل بزيارة الموقع الإلكتروني https://ucl.rcu.gov.sa

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1499035/Kingdoms_Institute_Conceptual_design.jpg

 

 

‫دومينيكا تؤسس علاقات ثنائية مع أفغانستان وتوسع المجتمع العالمي

لندن، 29 أبريل 2021 / PRNewswire / – وسع كومنولث دومينيكا علاقاته الثنائية بعد توقيع بيان مشترك مع جمهورية أفغانستان الإسلامية الأسبوع الماضي. شارك في الاجتماع، الذي عُقد في نيويورك، السفيرة لورين روث بانيس روبرتس، المندوبة الدائمة لدومينيك، ونظيرتها السفيرة أديلا راز بصفتهما ممثلتين لحكومتيهما حيث اتفقتا على تعزيز العلاقات بين البلدين.

كان التعاون بين البلدين فيما يتعلق بخطة عام 2030 وأهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة (SDGs)، من ضمن المجالات التي تطرق البيان إلى تعزيزها. وفي ظل تأثير أزمة المناخ التي شهدتها الدولتان، شمل التوقيع ممارسات تجارية وخبرات تساهم في بناء القدرة على الصمود. فضلا عن ذلك، أثبت الاجتماع التزام الدولتين بتطوير العلاقات الودية على النحو المنصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة.

وبجانب المساهمة في نمو كلا البلدين وتطورهما، يؤكد البيان أيضًا التزام دومينيكا بتأسيس مجتمع عالمي. تعد الجزيرة واحدة من أفضل الدول في منطقة البحر الكاريبي التي تجري محادثات رفيعة المستوى تركز على العلاقات الثنائية، والتي ترتبط ارتباطًا وثيقًا بمنحها السفر إلى كثير دول العالم دون استخراج تأشيرة. يتمكن حاملو جوازات سفر دومينيكا من دخول ما يقرب من 75 بالمائة من دول العالم، بما في ذلك مراكز الأعمال الرئيسية ووجهات السفر الشهيرة.

ألقى رئيس الوزراء روزفلت سكيريت الضوء على هذا الإنجاز خلال ندوة حديثة عبر الإنترنت مصرحًا: “تفتخر دومينيكا حاليًا بمنحها السفر بدون تأشيرة أو التأشيرة عند الوصول إلى 143 دولة حول العالم. بحلول نهاية عام 2021، سنعمل على زيادة هذه النسبة لتصل إلى 25 بالمائة أخرى أو نحو ذلك.”

يعد ذلك أحد الأسباب التي تجعل جنسية دومينيكا مرغوبة للغاية بين المستثمرين الأجانب. تدير الجزيرة الصغيرة أحد أقدم برامج الجنسية عن طريق الاستثمار  في العالم والتي تدعو الأفراد ذوي الملاءة المالية العالية وأسرهم إلى أن يصبحوا مواطنين دومينيكيين مدى الحياة بمجرد الاستثمار في اقتصادها. يمكن أن يكون هذا الاستثمار في صورة  صندوق حكومي  أو في شكل  شراء عقار محدد..

بمجرد منح الجنسية، يحصل المستثمرون على حرية السفر المتزايدة، والتعليم عالي الجودة والرعاية الصحية، إلى جانب القدرة على توريث الجنسية لأجيال قادمة. ومع الأجواء السائدة اليوم، يُعترف بالجنسية الثانية كبوليصة تأمين في حالة عدم القدرة على التنبؤ بها. وفي ظل الأعباء التي تواجهها الحكومات عقب التداعيات الاقتصادية للوباء والاضطرابات السياسية التي تفسد أجزاء كثيرة من العالم، فقد آن الأوان للاستثمار في الخطة ب.

+44(0)7867942505، pr@csglobalpartners.com، www.csglobalpartners.com 

 

‫شبكة تلفزيون الصين الدولية: لنتحدث حول شينجيانغ: ليو شين تجري حوارًا مع ثلاثة سفراء بالصين

بكين، 29 أبريل 2021 /بي آر نيوزواير/ — قد يعتقد بعض السياسيين ووسائل الإعلام الغربية الذين ربما لم يزوروا شينجيانغ من قبل أن المنطقة ما هي إلا بقعة من “الشر” حيث تعاني بها الأقليات العرقية من “الإبادة الجماعية” و”العمل القسري “وغيرها من الجرائم الجسيمة ضد الإنسانية،

ولكن مع ذهاب الوفود الدولية إلى شينجيانغ لرؤية المنطقة بأنفسهم ظهرت رواية مختلفة. وفقًا لوزارة الشؤون الخارجية الصينية، فقد زار دولة شينجيانغ أكثر من 1200 دبلوماسي وصحفي ورجل دين من أكثر من 100 على مدار السنوات الماضية، ورأوا المنطقة بأعينهم، مدركين أن ما شاهدوه كان مختلفًا عما ورد في بعض التقارير الإعلامية الغربية.

لإلقاء ضوء جديد على الجدل الدائر حولما يحدث في شينجيانغ، دعت مذيعة شبكة تلفزيون الصين الدولية – ليو شين- معين الحق، السفير الباكستاني في الصين، وفريز مهداوي، السفير الفلسطيني في الصين، وعماد مصطفى ، السفير السوري في الصين، لمناقشة حول المائدة المستديرة مدتها 30 دقيقة. تبادل الدبلوماسيون الثلاثة تجاربهم المباشرة في شينجيانغ وحاولوا الكشف عن نوايا بعض الدول الغربية في تصوير شينجيانغ.

 جرت المناقشة في دار أوبرا مُقام على الطراز الصيني في وسط بكين. لخصت ليو شين لتوها رحلة استغرقت أسبوعين إلى شينجيانغ حيث قابلت فيها العديد من المسؤولين المحليين والأكاديميين والمزارعين والسكان المحليين.

Let’s talk Xinjiang: LIU Xin speaks to three ambassadors to China

شينجيانغ في عيون السفراء

 زار السفير الباكستاني بالصين – معين الحق – شينجيانغ في شهر مارس الماضي، واصفًا هذه الرحلة بأنها “تجربة العمر”. فبعد زيارة أماكن مختلفة – بما في ذلك العائلات المحلية ومشاريع التنمية والمساجد – انجذب السفير للتنوع الثقافي والديني والانسجام الموجود في هذه المنطقة. فبدلًا مما يسمى “بالتعقيم القسري” المفروض على الأقليات العرقية – الذي يزعمه بعض “الباحثين” الغربيين – فقد ذكر أن “شينجيانغ عبارة عن فسيفساء مكونة من أكثر من 50 أقلية عرقية، وهذه الأقليات العرقية موجودة في شينجيانغ حيث يجمع بينهم السلام والتناغم.”

أبدى فريز مهداوي – السفير الفلسطيني بالصين – إعجابه بعدد الأماكن الدينية، حيث زار شينجيانغ في عام 2020 ولاحظ وجود مساجد في عدة تقاطعات أينما وقعت عينيه، ويوجد خمسة مساجد في الواقع في نفس الحي، كما أُنشئ مؤسسة تعليمية دينية متخصصة.

ويزعم بعض الأفراد أن جولات هؤلاء الدبلوماسيين كلها مُنظمة ولا تعكس الوضع الحقيقي. وعلق السفير فريز على هذا قائلًا أنه يعتقد أن مثل هذا الرأي لا يُحترم، وذكر أنه “لا ينبغي للمرء أن يعتقد أن الدبلوماسيين ساذجون لدرجة أنه يمكن التلاعب بهم لإقناعهم بأي شيء” ، مُضيفًا أن “الدبلوماسيين ليسوا جزءًا من مؤامرة ما لدرجة أنهم سيقدمون تبريرات لأي شيء عكس ما رأوه بالفعل”.

الإنجازات المتعلقة بمكافحة الإرهاب في شينجيانغ

 عانت شينجيانغ في الماضي من “قوى الشر الثلاث” ألا وهم الانفصالية والتطرف والإرهاب، ولكن بفضل الجهود التي تبذلها الصين، لم تحدث أي هجمات إرهابية في شينجيانغ لأكثر من أربع سنوات متتالية.

 وقال السفراء أن السبب وراء ذلك هو أن السلطات الصينية قامت بأمرين صحيحين: الأول هو القضاء بالقوة على الإرهابيين المتشددين، والآخر هو التركيز على الشعب وتنمية المجتمع.

أما السفير السوري بالصين – عماد مصطفى فقد أخبر ليو شين أن الصين تقوم بالصواب، حيث توجهت الصين إلى التعامل مع القضايا الأساسية ألا وهي كيفية تطوير المجتمع وكيفية منع الأفراد في شينجيانغ من الوقوع فريسة للحملات الترويجية للتطرف الراديكالي.

لماذا أصبحت شينجيانغ موضوعًا مثيرًا للجدل؟

الفرق شاسع بين التجارب الشخصية التي يرويها السفراء وما يسرده العالم الغربي من روايات، فما السبب وراء ذلك؟

أوضح فريز مهداوي – السفير الفلسطيني بالصين – أن الأمر لا يتعلق بحقوق الإنسان بل إنه يتعلق بالتحديات الجيوسياسية.

وقال السفير السوري بالصين – عماد مصطفى – “دعونا ننظر إلى القضايا كما هي، فالقضايا لا علاقة لها بشينجيانغ. فالأمر برمته يتعلق بالحملة الإعلامية في الغرب ضد الصين، وتشويه سمعتها. الصين تنتهج سياسات سيئة، ومهما فعلت الصين فستظل في أعينهم سيئة”.

هذا وقد أعرب السفراء عن آمالهم في أن تتمكن الصين من مواصلة مسيرتها، ومواصلة مسار التنمية، ومواصلة الانفتاح، ومواصلة الإصلاح، ومواصلة اتباع النهج المتمحور حول الشعب. واتفقوا على أن شينجيانغ هي أرض قديمة جميلة تضم أناسًا متنوعين لديهم آمال وإلهام.

 ومع ذلك، فإن آراء السفراء لا تمثل آراء جميع البلدان، فمنذ فبراير 2021، أصدرت حكومات كل من كندا وهولندا والمملكة المتحدة اقتراحات غير ملزمة معلنة فيها أن سلوك الصين في شينجيانغ يعتبر إبادة جماعية، وقد وصفت وزارة الخارجية الأمريكية تصرفات الصين في الإبادة الجماعية في شينجيانغ في تقاريرها القطرية لعام 2020 حول ممارسات حقوق الإنسان الصادرة في شهر مارس، ورفضت الصين بشدة مثل هذه المزاعم.

الرابط: https://news.cgtn.com/news/2021-04-27/What-do-three-ambassadors-talk-about-Xinjiang-with-Liu-Xin–ZMA1UeE2T6/index.html 

الفيديو – https://www.youtube.com/watch?v=ebeGipO6-gU
الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1498776/image.jpg

‫أوبو تطرح تقنية التكبير المجهري في أحدث كاميرات هواتفها الذكية

·  العدس ة  الدقيقة المبتكرة في أحدث كاميرات هواتف أوبو الذكية تتيح للمستخدمين استكشاف العالم من حولهم بمنظور جديد

·  تم طرح العدسة الدقيقة لأول مرة من خلال هاتف أوبو فايند X3  برو الرائد، والتي توفر تقنية التصوير المجهري مع خاصية تكبير بصري بمقدار 30 مرة وتكبير هجين بمقدار 60 مرة  

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 29 أبريل 2021- تواصل أوبو، الشركة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا وصناعة الأجهزة الذكيّة، الارتقاء بتكنولوجيا الهواتف الذكية إلى آفاق جديدة أكثر ابتكاراً، مع طرح أول عدسة مجهرية على الإطلاق في هاتف ذكي. وأقدمت أوبو على هذه الخطوة الجريئة باستخدام تقنية التكبير المجهري في كاميرات الهواتف الذكية من خلالتجهيز كاميرا الهاتف بـعدسة دقيقة (Microlens) تتيح التقاط صور بتفاصيلعالية الدقة وبمستوى وضوح لم يكن ممكناً في السابق إلا باستخدام المجهر.

وتعمل العدسة الدقيقة، التي تلبي فضول الإنسان في المعرفة والاستكشاف، على تكبير الصورة بصرياً بمقدار 30 مرة، و60 مرة مع التكبير الهجين، لتتفوق بذلك على الطريقة التقليدية للتصوير عن قرب. وتوفر تقنية التكبير المجهري إمكانية التقاط صور بكفاءة عالية من حيث اللون والشكل والحجم والمقياس. وقد تم طرح العدسة الدقيقة في هاتف ذكيّ لأول مرة من خلال جهاز أوبو فايند X3 برو الجديد كليّاً، الذي تم إطلاقه في الأسواق العالمية الشهر الماضي. وتأتي تطوير هذه التقنية الجديدة في العدسة الدقيقة لتؤكّد ريادة أوبو في ابتكار الهواتف الذكية المتطورة وتكنولوجيا التصوير المتقدمة، بما يتيح للمستخدمين التقاط صور مميّزة فائقة الدقة والجودة.

وفي هذا الصدد، قال طارق زكي، مسؤول إدارة المنتج في أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا: “أثبتت أوبو من خلال ابتكار كاميرات الهواتف الذكية المتطورة كفاءة رفيعة المستوى فاقت جميع التوقعات، وقدمت العديد من الابتكارات التي كانت أول من يطرحها للعملاء. ويشكل التصوير المجهري خطوة هامة في مجال التصوير الفوتوغرافي في الهواتف الذكية بالنسبة لنا، لا سيما أن هذه التقنية تسهم في تعزيز معرفة المستخدمين وفضولهم العلمي في اكتشاف أدق التفاصيل وفهم الظواهر التي تحدث في الكون والحياة. وتضم العدسة الدقيقة Microlens من أوبو مستشعراً جديداً يلهم المستخدمين لإعادة اكتشاف محيطهم بشكل مختلف، والتعرف على تفاصيل الأشياء التي غالباً ما نعتبرها أموراً مسلّماً بها. كما أنّه يضيف عنصراً من الإثارة للمستخدمين الذين بات بإمكانهم الآن استخدام الهاتف كالمجهر (ميكروسكوب) ورؤية الأشياء اليومية من منظور جديد وبتفاصيل فائقة الدقة”.

وقد خضعت العدسة الدقيقة منأوبو لعملية تطوير مرت بمراحل عديدة، واستلهمت من التقنيات المستخدمة في تصنيع زجاج الياقوت وعملية توجيه الضوء لتقديم تقنية تكبير لم يسبق توفيرها في هاتف ذكي من قبل.

ابتكارات تقنية متطورة

تضم العدسة الدقيقة مصباحاً دائرياً صغير الحجم يوفر إضاءة ساطعة ومتساوية تحافظ على وضوح الجسم في إطار التصوير. وتستخدم أوبو اثنين من المصابيح الجانبية نوعLED ، يعملان على معالجة ومطابقة نطاق درجة حرارة اللون بعناية فائقة مع المصباح الدائري المخصص لـلعدسة الدقيقة، بما يضمن التقاط صور ذات دقة بالغة من الصعب الحصول عليها باستخدام مصابيح LED التقليدية التي تأتي أكبر حجماً وينتج عنها إضاءة أكثر سطوعاً.

وقد تمّ تطوير الطبقة الخارجية للعدسة الدقيقة باستخدام تقنية مبتكرة توفّر مقاومةً أكبر للغبار أو جزيئات الشعر الدقيقة بنسبة 10 مرات مقارنةً بالعدسات الأخرى. وتسهم هذه التقنية في تعزيز جودة الصورة وخاصة عند تكبيرها.

ابتكارات التصميم التركيبي

نظراً لطريقة التركيب الفريدة التي تتطلبها العدسة الدقيقة، قامت أوبو بتثبيت وحدة المجهر على الغطاء الخلفي للهاتف بدلاً من تثبيتها على اللوحة الأساسية، وبالتالي توجب على مهندسي التصميم الصناعي في أوبو الأخذ بعين الاعتبار المحافظة على سلامة الوحدات التركيبية والمزايا الجمالية للهاتف أثناء عملية التصميم.

ابتكارات تصميم حديثة

تم تطوير الجزء الخارجي من المصباح الدائري حول العدسة باللون الأسود ليلائم التصميم المميّز للهاتف، إلا أن نسبة سطوع الضوء عبر عدسة سوداء اللون قد تؤثر على جودة التصوير. بالرغم من ذلك، قام مهندسو أوبو بعدم المساومة على جودة التصوبر حيث تم دمج عدسة كبيرة وأداة مخفيّة بتقنية توجيه مزدوج للضوء لتخطّي هذه الصعوبة. بالإضافة إلى ذلك، تم ابتكار حبر شبه شفاف خصيصاً بما يلائم المستوى الأمثل لدرجة التعتيم للحصول على لمسة نهائية تبدو سوداء اللون تنسجم مع تصميم فايند X3 برو، الحائز على العديد من الجوائز المرموقة. ويتيح المصباح الدائري المصمم خصيصاً للعدسة الدقيقة (Microlens)، التقاط صور مذهلة تتوزع عليها الإضاءة بشكل متساوي مع توازن دقيق للألوان ومنظور رائع مع المحافظة على التميز في التصميم.

تتيح العدسة الدقيقة للمستخدمين استكشاف عالم من التفاصيل المجهرية الدقيقة للأقمشة، والجلد، والشعر، والنباتات وكذلك لأصغر الحشرات التي تظهر بشكل مختلف كلياً عما تبدو عليه. وتتوافق كاميرات الهواتف الذكية من أوبوالمجهزة بالعدسة الدقيقةمع أفضل تقنيات التصوير في هذه الفئة بزاوية عريضة وزاوية فائقة العرض، وتوفر تنوّعاً في الاستخدام، وجودة تصوير عالية، والاهتمام بأدق  التفاصيل التي لا تتوفر حالياً في أي كاميرا أخرى لهاتف ذكي.

ومع طرح أول عدسة مجهرية على الإطلاق في الهاتف الذكي فايند X3 برو، تواصل أوبو الارتقاء بحدود الابتكار وتقديم تجربة تصوير تتمحور حول تعزيز معرفة المستخدمين، وتمكينهم من توسيع نطاق الاستكشاف من حولهم، فضلاً عن تحقيق مزيداً من الإنجازات في اكتشاف كل ما من شأنه إشباع فضولهم وإثراء تجاربهم. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.oppo.com/ae

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمة لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، وذلك انسجاماً مع فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الخامسة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 12 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر، الأردن، والجزائر، وتونس، والمغرب، والمملكة العربية السعودية، وسلطنة عُمان، والكويت، والبحرين، وكينيا، ونيجيريا، وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1499974/OPPO_Find_X3_Pro_Camera.jpg
Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg

ارفع قصص التواصل الاجتماعي الخاصة بك إلى شبكة الويب المفتوحة باستخدام تجربة إعلانات بروجكت أجورا الجديدة المتنوعة والقابلة للتسوق

أثينا، اليونان, 29 أبريل / نيسان 2021 /PRNewswire/ — أنشأتبروجكت أجورا، وهي إحدى الشركات الرائدة في مجال تكنولوجيا الإعلام في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا، لتقديم تجربتها الإعلانية المبتكرة والقابلة للتسوق “ماجيك ستوري”(Magic Story)، والتي تهدف إلى إحضار صيغة القصص “ستوري” المألوفة من التواصل الاجتماعي ورفعها إلى شبكة الويب المفتوحة في بيئة آمنة للعلامة التجارية.

توفر التجربة الإعلانية التفاعلية خاصية وضع علامات على العناصر القابلة للتسوق وعبارات الحث على اتخاذ إجراء من خلال النقر على الأصول المرئية المختلفة، بما في ذلك الفيديو والصور المتحركة، مما يمنح المستهلكين تجربة مستخدم مذهلة ويؤدي إلى تفاعل أعمق مع المنتج. يمكن لشركات الإعلان إعادة توظيف أصولهم الحالية بسلاسة وببساطة من قصصهم الاجتماعية إلى صيغة “ماجيك ستوري” مع سرد بصري جذاب بملء الشاشة ورسوم متحركة ممتعة وتفاعلات قابلة للنقر – وكلها مصممة خصيصًا لإعلانات الجوال. يتم توزيع ماجيك ستوري عبر شبكة الناشرين المحليين المتميزين في بروجكت أجورا ويتم دعمها بخيارات الاستهداف الحادة لزيادة الانجذاب للحملة.

تحسن “ماجيك ستوريز” القابلة للنقر تجربة التسوق بأكملها من خلال اختصار مسار الشراء للمستهلكين النهائيين. أفادت دراسة من أوبن إكس (OpenX) أنه من المرجح أن يشتري 63٪ من المستهلكين من خلال الإعلانات على المواقع الإلكترونية الموثوقة على شبكة الويب المفتوحة أكثر من على منصات التواصل الاجتماعي – ويمثل هذا فرصة فريدة لشركات الإعلان والعلامات التجارية لتسويق منتجاتهم.

صرح محمد الكردي، مدير مبيعات بروجكت أجورا، بشأن إطلاق المشروع قائلًا: “تعد العلامات التجارية والمستهلكون على حدٍ سواء من كبار المعجبين بصيغة القصص (ستوري)” – ولسبب وجيه وهو إنها تضع علامة على جميع المربعات من حيث الصراحة والإبداع والتفاعل. نعلم من بحثنا أن 70٪ من اهتمام المستهلكين وثقتهم تتجه نحو المواقع الإلكترونية على شبكة الويب المفتوحة، مقارنةً بوسائل التواصل الاجتماعي. تأخذ ماجيك ستوري أحد أكثر أشكال الإعلانات تأثيرًا اليوم وتجعلها محور اهتمام المستهلك، ضمن محتوى الناشرين المحليين، و تعزز بهذه الطريقة الوصول والمشاركة والتحويلات”. 

يعد ماجيك ستوري أحدث إضافة إلى مجموعة التجارب الإعلانية الإبداعية المتوفرة في وسط شرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا لبروجكت أجورا. تواصل لمزيد من المعلومات:

 نبذة عن بروجكت أجورا:

تعدبروجكت أجوراشركة متخصصة في تكنولوجيا الإعلام والإعلانات الأصلية والبرمجية توفر بدائل نمو فعالة وقابلة للتطوير لشركات الإعلان المحلية وأصحاب وسائل الإعلام.

 تبني بروجكت أجورا تقنية تمكّن كبار الناشرين المحليين وتجار التجزئة من الحصول على أقصى قيمة من زوارهم. بالنسبة لشركات الإعلان، تقدم بروجكت أجورا نتائج أعمال بطريقة قابلة للقياس وللتطوير ونتائج مضمونة وحلول إبداعية وممتعة للغاية.

صورة – https://mma.prnewswire.com/media/1491649/ProjectAgora.jpg